
حصلت على شهادة دكتور في الطب من جامعة الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. بعد التخرج، أكملت سنة تدريب امتياز في مستشفى توام، تلتها سنة من التدريب في برنامج الإقامة في طب الأسرة بمستشفى زايد العسكري.
خلال فترة تدريبي في طب الأسرة، تولّد لدي اهتمام عميق في مجال الطب النفسي، مما دفعني إلى متابعة تدريب تخصصي من خلال برنامج الإقامة في الطب النفسي بمستشفى توام. وقد أكملت البرنامج بنجاح وحصلت على شهادة البورد الإماراتي في الطب النفسي.
أنا حالياً أعمل كاختصاصي طب نفسي، أتمتع بخبرة واسعة في عدة مجالات فرعية تشمل الطب النفسي الشرعي، الطب النفسي المجتمعي، والطب النفسي التداخلي مع التخصصات الطبية الأخرى. لقد أكسبتني تدريباتي وممارستي السريرية فهماً عميقاً للحالات النفسية المعقدة وتداخلاتها مع الجوانب القانونية والطبية والاجتماعية. وخلال مسيرتي المهنية، عملت ضمن فرق متعددة التخصصات في أقسام التنويم والعلاج الخارجي، وأدرت حالات نفسية حادة ومزمنة بمنهجية قائمة على المريض ومبنية على الأدلة العلمية.
بالإضافة إلى خبرتي الإكلينيكية، شاركت بفاعلية في التدريس والإشراف والتطوير المستمر لجودة الرعاية. أحمل ترخيصاً مهنياً سارياً من دائرة الصحة – أبوظبي، وقد خضعت لإجراءات اعتماد صارمة ضمن منظومة الرعاية الصحية في دولة الإمارات. تقوم أخلاقياتي المهنية على الممارسة الأخلاقية، والوعي الثقافي، والالتزام بالتعلم المستمر. أقدّم نفسي بكفاءة علمية عالية مقرونة بشغف حقيقي لخدمة الصحة النفسية وتطويرها.
الدكتور عمر بن عبدالعزيز هو أخصائي طب نفسي يتمتع بخبرة سريرية شاملة في عدة تخصصات فرعية في الطب النفسي، تشمل الطب النفسي الشرعي، والطب النفسي المجتمعي، والطب النفسي التداخلي مع التخصصات الطبية الأخرى. تخرّج من جامعة الإمارات العربية المتحدة حاصلاً على شهادة دكتور في الطب، وأكمل برنامج الإقامة في الطب النفسي في مستشفى توام، ويحمل شهادة البورد الإماراتي في الطب النفسي. وقد ساهمت خبراته المبكرة في طب الأسرة والطب العام في ترسيخ نهج علاجي شمولي يركز على المريض في رعايته للصحة النفسية.
عمل الدكتور عمر على نطاق واسع في كل من البيئات العلاجية الداخلية والخارجية، حيث تولّى إدارة طيف واسع من الاضطرابات النفسية بدءًا من الذهان الحاد واضطرابات المزاج، وصولاً إلى الحالات المعقدة ذات الأبعاد القانونية الطبية. ويُعرف بتعاونه متعدد التخصصات، وحساسيته الثقافية، وممارسته الأخلاقية، خاصة في إطار نظام الرعاية الصحية في دولة الإمارات. بالإضافة إلى أدواره السريرية، ساهم بشكل فعّال في التعليم الطبي، والإشراف الأكاديمي، ومبادرات تحسين الجودة. يحمل ترخيصًا من دائرة الصحة – أبوظبي، ويواصل التزامه بالتعلم المستمر والدفاع عن قضايا الصحة النفسية في المنطقة.